المرأة بين شريعة الأغبياء وشريعة الأنبياء"
 أباحوا لها الغناء على المنصات والله قد منعها من الآذان والجهر بالاقامة  والتأمين حفاظا على رقتها،
أباحوا لها التمثيل في دور السينما وعلى خشبة المسارح والله قد أسقط عنها حضور الجمعة والجماعات،
استغلوا صوتها في جواب المكالمات والاعلانات الالكترونية في شركات الاتصال  وغيرها لاستقطاب الزبائن والله يأمرها أن تصفق في الصلاة وتترك التسبيح والتنبيه بالصوت إذا حدث للإمام ما يوجب ذلك، وجعل التسبيح للرجال فقط،
جعلوها بطلة الأولومبياد، والمراثونات والله أسقط عنها الجري بين العلمين في المسعى، والرمل في الطواف، حفاظا على حيائها، وصيانة لعفتها،
أخرجوها في الرحلات الترفيهية بدون محرم، والله أسقط عنها ركنا من اركان الإسلام الذي هو الحج اذا لم تجد محرما،
أخرجوها لتشجيع ونصرة المنتخبات الرياضية والله أسقط عنها الخروج للجهاد لنصرة الدين،
أخرجوها من بيتها إلى الشارع معطرة مزينة كاشفة عن جمالها مضيفة إليه المساحيق الصناعية، والله أمرها ألا تضرب بالخلخال ، ليسمع الناس ماتخفي من زينتها.
عودوها حمل صور صديقاتها في هاتفها ومشاهدتها لهن مع زوجها في مواقع التواصل الاجتماعي وغيرها، والله يحرم عليها مجرد ان تصف إمرأة أخرى لزوجها كأنه يراها.
(وَاللَّهُ يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَن تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا)
(أفلا تعقلون)
x

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة